أظهرت مجموعة من الصور التي التقطها مصور الحياة الطبيعية جاري هيل بعدما كان 

في جولة مع أصدقائه عن لحظة فارقة بين الحياة والموت، بعدما اشتعل عراك بمحمية 

“مالا مالا” الطبيعية بجنوب إفريقيا، كان أحد أطرافه ظبي وجد نفسه وحيداً في مواجهة 

قطيع من 19 أسداً ولبؤة، فلم يجد الظبي إلا سرعته للفرار ما أجبر لبؤة على التعلق  

بقائمتيه الخلفيتين لتوقيفه، وعلى الرغم من أن ضربة خلفية منه أوقعت اللبؤة أرضاً،  

لكن الوقت كان قد فات، والتفت به الأسود ليكون مأدبة لهم.










يتم تغذية الفيلة مع أشجار الموز وقصب السكر والفواكه خلال حفل التغذية على أساس 

في مخيم الفيل Maesa في مقاطعة شيانغ ماي في شمال تايلاند, أقيم الحفل بمناسبة 

عيد الفيل في البلاد وشارك فيها ما يقرب من 100 فيل. وrecognzied الفيل 

والحيوان الوطنية في تايلند.












الطفل الكرواتى (Ivan Stoiljkovic) البالغ من العمر 6 سنوات، يمتلك قدرات 

خارقة فهو قادر على جذب المواد المعدنية إلى جسمه، وكلما كان حجم الشىء المعدنى 

أكبر كانت قوة جذب جسمه أكبر، تم اكتشاف هذا الأمر بالصدفة قبل عدة أشهر عندما 

كانت جدة إيفان تتابع برنامجا تليفزيونيا عن القدرات المغناطيسية لطفل صغير وإذا بها 

تتفاجأ بحفيدها يخلع قميصه.


ويتساءل إن كان بإمكانه فعل شىء مثل هذا مما دفع أهله إلى وضع أشياء معدنية على 

بطنه وكانت المفاجأة أنها التصقت بجسمه.

وقام أحد الصحفيين بإلصاق جهازه Samsung Galaxy Tab على إيفان ليتأكد 

من قدرته.

تقول عائلة إيفان إنهم يشعرون أنه مختلف منذ أن كان طفلا صغيرا فقد بدأ بالمشى فى 

عمر 8 أشهر وبدأ يقود دراجة صغيرة وهو فى عمر 15 شهرا، أما بالنسبة لقدراته 

المغناطيسية، تقول العائلة إنها تكون أكبر فى الصباح عندما يكون هادئا ومركزا وأنها 

أقوى فى الجزء العلوى من جسمه.












وصف الكثيرون السويدية، ساندرا هولمبوم بالموهوبة الخاصة جدًا، بعد أن قامت 

بوضع مجموعة من الصور لشفتيها وقد رسمت عليهما أشكالاً مذهلة، وذلك على 

مدونتها الخاصة على شبكة الإنترنت، فقد لاقت موهبتها الرائعة قبولاً عالميًا، حيث 

تستقبل مدونتها حاليًا زائرين من جميع أنحاء العالم

ومن بين الأشكال التي لفتت الأنظار رسمتها لعين الإنسان كاملة مع الرموش والبؤبؤ 

على شفتيها.


وتقول ساندرا أن فكرة استخدام الشفاه كقطعة قماش والرسم عليها قد واتتها حينما كانت تشعر بالملل.

واعترفت ساندرا أنها تعلمت رسم هذه الرسومات من الفيديوهات المنشورة على 

“يوتيوب” لكنها طبقتها على شفتيها بدلاً من الورق، حيث اعتمدت على التجربة 

والخطأ.



















بدأ مليونير صيني من هواة الشهرة حملة ساخرة لبيع الهواء النقي معلبا بعدما شهدت 

الصين أسوأ اسبوعين لتلوث الهواء, ووزع تشين جوانغ بياو -الذي كون ثروته من 

العمل في تدوير المخلفات ومعروف باعماله الخيرية- معلبات تحتوي على هواء جلبه 

من مناطق نائية في الصين لم يصل اليها التلوث.

وقال تشين “أود ان اقول لرؤساء البلديات والمقاطعات والشركات الكبيرة: لا تسعوا 

لانماء الناتج المحلي الاجمالي وتحقيق أعلى الارباح على حساب اطفالنا واحفادنا 

والتضحية ببيئتنا.”

وتخضع جودة الهواء في الصين لمراقبة وثيقة حيث تتغير بشكل كبير من يوم الى اخر 

لكنها وصلت في الاسابيع القليلة الماضية الي مستويات تشكل خطورة على الصحة.

ويقاس تلوث الهواء بانتشار الجسيمات المجهرية التي يقل قطرها عن 2.5 ميكرومتر 

(الميكرومتر يعادل جزء من مليون جزء من المتر) والتي تدخل إلى الرئتين وقد 

تصيب الرئة والقلب بامراض.

وتقول منظمة الصحة العالمية إن التركيز المعياري اليومي الآمن لتلوث الجو هو 20 

ميكروجراما في المتر المكعب الواحد من الهواء وان المستويات التي تزيد على 300 

ميكروجرام تكون ضارة جدا بالصحة.

وكثيرا ما يتخطى تركيز الجسميات المجهرية في الهواء في بكين مستوى 500 

ميكروجرام وقفز في 12 يناير كانون الثاني الحالي إلى 755 ميكروجراما وهو الاعلى 

في تاريخ المدينة.

وقال تشين (44 عاما) في مقابلة مع رويترز في بكين “اذهب إلى خارج المنزل وأسير 

لحوالي 20 دقيقة فتتألم حنجرتي واشعر اني مصاب بالدوار.”

ووزع تشين معلبات خضراء وبرتقالية اللون من “الهواء النقي” مع رسوم كاريكاتورية 

تحمل صورته ومكتوب عليها “تشين جوانغ بياو.. رجل طيب.”
















عندما ترفض العيون أن تغمض، أو الجفون أن ترف، عن السحر في الطبيعة، فهذا 

يعني أن ما وقع عليه البصر جذاب لدرجة لن تستجيب لطلبك الحواس، ويصبح 

قرارها ذاتيا، لا مركزية فيه.

نهر ريو كانو كاستيلس أو “نهر الألوان الخمسة” يتفجر بألوان لا تصدق نابضة 

بالحياة لفترة قصيرة بين موسم الرطوبة والجفاف بين يونيو ونوفمبر عندما تكون 

درجة الحرارة ومنسوب المياه مناسبين. حين تنتعش نباتات فريدة في قعر النهر. يقع 

النهر في سيرانيا ديلا ماكارينا بكولومبيا (أميركا الجنوبية)، ويبلغ طول النهر حوالي 

مئة كيلومتر ولا يتجاوز عرضه أكثر من عشرين متراً.

لا تبرز ألوانه إلا لفترة وجيزة تكون فيها الظروف الطبيعية ملائمة، ومستوى ارتفاع 

الماء معتدل نسبياً، وهذه الفترة القصيرة عادة ما تكون في الفترة الفاصلة بين المطر 

والصحو، وبين الرطوبة والجفاف، لذا من الصعوبة تحديدها بوقت معين.

وهنا يكمن سر جمالها وجاذبيتها، حيث تنبت في قعر النهر نبتة خاصة بتلك البلاد 

وتُسمى Macarenia clavigera ، وتتشكل كخطوط داخل الماء بألوانها الحمراء، 

ويُقابلها في المقلب الآخر بعض الفُسحات من الرمال الصفراء والخضراء، وانعكاس 

لون السماء على سطح الماء، مع الكثير من الانعكاسات من هنا وهناك.

موقع النهر في ولاية ميتا، يبلغ طوله حوالي 100 كيلومتر، وعرضه لا يزيد على 

20 متراً، وتستمر هذه الفترة المُحددة بتاريخ معين، إلى بضعة أسابيع فقط في كل 

عام، والوصول إليه ليس بالأمر اليسير، حيث يتطلب المسير من مدينة ماكارينا وفي 

مسارات برية كثيرة عبر الحديقة الوطنية.